Nouveautés

اعتمادات لكل مشروع مقترح من المدرسين الباحثين الشبان في تونس - برنامج الاتحاد الأوروبي للبحث والتجديد
  
   

Date : 22-04-2017 Lectures : 5142

 

أعلنت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي عن إطلاق النسخة الأولى من برنامج المدرسين الباحثين الشبان "الدكتور حاتم بالطاهر"، وهو آلية تنافسية جديدة موجهة أساسا إلى الكفا ءات الجامعية الشابة في بداية مسارهم المهني لحثهم على الابتكار والتميز العلمي ولتشجيعهم على توجيه طاقاتهم نحو الأولويات الوطنية والجهويّة. 

 

كما يهدف البرنامج إلى النهوض بقدرة المدرسين الباحثين الشبان على صياغة مشاريع بحث مجددة وحسن إدارتها وبالتالي تعزيز قدراتهم على المشاركة والاستفادة من التمويل الدولي على غرار برنامج الاتحاد الأوروبي للبحث والتجديد "Horizon 2020".
 
هذا وسيخصّص البرنامج حيزا من الموارد لفائدة الجامعيين الشبان في ميدان العلوم الإنسانية والاجتماعية وحوكمة القطاع العام واللاّمركزية بالإضافة إلى باقي الاختصاصات
المتماهية مع الأولويات الوطنية.
  
شروط المشاركة :
  • أن يكون المترشح أستاذ مساعد للتعليم العالي مباشرا (أو رتبة معادلة)
  • لم يتجاوز 42 سنة عند تقديم مقترح مشروعه البحثي
 
ستتولى لجنة من الخبراء عملية تقييم المشاريع وفق معايير تتمحور حول الأهمية العلمية والتنموية للمشروع والمنهجية المقترحة وكفاءة المترشّح وقدرته على الانجاز، وستخصص الوزارة اعتمادات لكل مشروع يتم تحويلها على ميزانية مؤسسة المترشح، وذلك لمدة سنة واحدة قابلة للتجديد مرة واحدة بعد المصادقة على التقرير المرحلي للسنة الأو لى.
 
وقد حدد تاريخ 31 ماي 2017 كآخر أجل لقبول مقترحات المشاريع (غلق الموقع).
تقدم المقترحات عبر التطبيقة المدرجة بالرابط أسفله.
 
ولمزيد من المعلومات يرجى التواصل عبر البريد الإلكتروني : jec.info@mes.rnu.tn
Ajoutez un commentaire ou demandez un conseil à propos de ce sujet ci-dessus Espace de conseil en ligne
Nous sauvegardons ce que vous postez dans votre espace privé sur Orientini, il ne sera visible que pour notre équipe et nos conseillers.   Envoyer  

A propos

Orientini.Com est un espace d'aide à l'orientation en Tunisie, et ne constitue en aucun cas un substitut pour les sites officiels du ministère de l'Enseignement Supérieur, ceux du ministère de l'Education ou ceux du ministère de la Formation Professionnelle et de l'Emploi.

Avis des lecteurs

Top